إن للمعصية أثراً في مصير الإنسان في دنياه وآخرته، وإن من هذه المعاصي الكبر، وما عصى إبليس ربه إلا بالكبر على الله أن يسجد لآدم، ولهذا الكبر أسباب، وله علاج يدفعه عن الإنسان، ولن يسعد أحد إلا بتركه للمعاصي واتباعه كتاب ربه جلا وعلا.