النبي صلى الله عليه وسلم خير الخلق، وهو القدوة الحسنة والمثال الرائع للناس جميعاً، وجب على كل ذي لبٍ أن يقتدي به في أخلاقه، وتعامله مع الناس، وعفوه عند المقدرة، والتواضع وخفض الجناح للمسلمين، والتقرب إلى الله، واللجوء إلى جنابه.