دخول الشباب في النوادي الرياضية

Q ألا ترى دخول الشباب في مجال النوادي الرياضية له دور كبير ومهم في عملية التوعية؟

صلى الله عليه وسلم حقيقةً دخول الشباب في النوادي الرياضية للتوعية، لا بأس به وذلك كإلقاء الدروس والمحاضرات مثلاً، أو إقامة دروس تحفيظ القرآن الكريم، أو المشاركة في النشاطات الثقافية، أو ما شابه ذلك.

السؤال: هذا سؤال مشابه، يقول: بعض الشباب الملتزمين يبتعدون عن الأندية الرياضية، وخاصة الذين سبق أن كانوا من رواد النوادي، حيث إن في وجود هذا الصنف في الأندية فوائدَ كبيرة في معسكراتهم وجلساتهم؟! فما نصيحتكم؟ الجواب: لاشك أن من كان يعتقد أن بقاءه فيه نافع إما في إيجاد الخير، أو في تقليص الشر، ينبغي ألا يغيب عن المواقع التي يعتقد أنه ينفع فيها ويخدم، خاصةً إذا كان يعتقد أنه يستطيع هو، وغيره قد لا يستطع، فربما يكون الأمر ألزم له من غيره، لأنه يستطيع أن يدخل هذا المجال أو ينفع فيه، وغيره ليس كذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015