وأنتقل بعد هذه المقدمة إلى الحديث عن التربية الوجدانية وأثرها في مقاومة المخدرات وحماية الفرد والمجتمع منها، وأستميحكم العذر لأعرض عليكم بعض القصص التي ذكرها لنا النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تدل عملياً على أثر التربية الوجدانية.
وربما يكون الوقوف أمام قصة أو حادثة أبلغ من كلام طويل عريض في بيان أثر التربية الوجدانية على الفرد والمجتمع.