تكلم الشيخ في هذه المادة عن أحوال متفرقة حول العالم الإسلامي وذكر بعضاً مما يحل بالبوسنة والهرسك، وطاجكستان، والفلبين، وأفغانستان، والأكراد، ثم تكلم عما يسمى بالحوار الإسلامي النصراني، وبين مضاره وأخطاره.