وإنني بهذه المناسبة أيضاً، أشكر أولئك الإخوة والأخوات الذين تجاوبوا مع ذلك المطلب وذاك، فزودوني بما لديهم من ملاحظات وانتقادات، وزودوني بما لديهم من مقترحات وموضوعات، يرون أنها متواضعة في نظرهم، لكن قد تكون كبيرة نفيسة مهمة في نظر غيرهم، كما أنني أشكر أولئك الذين يسدون النصيحة في أي أمر أو شأن أو ينبهون على خطأ، فإننا لانهلك أبداً، إلا إذا خُلي بيننا وبين أنفسنا.