العصاة نوعان: فانظر على أي جنب تميل، انظر من أي الصنفين أنت؛ لأننا كلنا إلا من رحم الله عصاة، لكن الشأن كل الشأن في أي الصنفين، وفي أي القائمتين سوف تصنف نفسك.