إن هذا الموضوع حين نعالجه، إنما نعالجه لأنه أحد الموضوعات الكبيرة في الساحة الإسلامية، وهو بأمس الحاجة إلى المعالجة الهادئة والحكيمة والعادلة، التي تجتمع عليها القلوب.