Q يجد الإنسان في نفسه أحياناً، ميلاً إلى بعض العلماء دون بعض، أو وَجداً على بعضهم لأسباب شخصية، فهل في ذلك من شيء؟
صلى الله عليه وسلم لا ينبغي أن يكون في قلبك وجد على عالم، أما في ميلك إلى بعضهم دون بعض فلا حرج فيه، سواء أكان ميلاً طبيعياً، أم ميلاً لقوة علمه أم لشدة ورعه.