تأسيس المدارس الخيرية الأهلية التي تعنى بالتربية الإسلامية، وإعداد الأجيال إعداداً صحيحاً، وتخريج الدعاة إلى الله تعالى، مع العناية بالمستوى العلمي والأكاديمي التي تظهر به هذه المدارس.
إن من الملاحظ أن الكثير من أولاد الأكابر والمسئولين يذهبون إلى المدارس الأجنبية في بلاد المسلمين؛ بحجة أن هذه المدارس أكثر كفاءة، وأنها تتوفر فيها من الوسائل التعليمية والمختبرات ووسائل الترفيه ما لا يتوفر في غيرها، وهذه الأمور ليست حكراً على طبقة بعينها، بل يمكن أن تتوفر في مدارس خيرية إسلامية أهلية تكون محاضن لأولاد المسلمين.