تسهيل مهمة الاتصال بالعلماء والدعاة والمكاتب الإسلامية، ومكاتب الدعاة والعلماء وطلبة العلم، وكذلك المراكز الإسلامية، وذلك عن طريق نشر العناوين وأرقام الهواتف وأرقام الفاكس وغير ذلك، ونحن نجد اليوم أن كثيراً من المؤسسات كالخطوط الجوية مثلاً، أو المؤسسات التنصيرية أو غيرها تسعى إلى أسماء الفنادق وأرقامها وعناوينها لتسهيل مهمة الاتصال بها، أو تسعى إلى نشر أسماء الجامعات التنصيرية في أستراليا أو أوروبا أو أمريكا لدعوة الشباب إلى الاتصال بها، فلماذا لا يسعى المسلمون باستمرار إلى نشر أرقام وعناوين وهواتف وفاكسات المؤسسات الخيرية الإسلامية والمراكز والمكاتب والعلماء والدعاة وغيرهم في أنحاء العالم.