العناية برعاية الشباب، ومؤسساتها المختلفة ونواديها ومخيماتها ونشاطاتها، وحمايتها من البلاء الذي يهددها، وحماية الشباب من السفر إلى الخارج للرياضة أو اللعب أو حضور المخيمات أو المعسكرات التي تقام هناك، وإبعاد اللاعبين الأجانب عن النوادي الرياضية، ومثله أيضاً إبعاد المدربين الأجانب، والحرص على تصحيح الأوضاع التي تتعلق بتربية الشباب وإعدادهم وإصلاحهم.
كما أنه ينبغي التنبيه إلى خطورة النشاط التنصيري في مجال الرياضة، من خلال الدورات الرياضية التي تقام في كل مكان -كما سبق أن نوهت إلى ذلك- ومن خلال اللاعبين الذين يستقدمون بعشرات الآلاف من الريالات ومن خلال المدربين.