وكان هذا الرجل مستجاب الدعوة، حتى إنه مر من عند رجل أعمى, فقال له الرجل الأعمى: أسألك بالله أن تدعو الله لي أن يرد عليّ بصري, فقام عبد الله بن المبارك ودعا الله تعالى, فرد عليه بصره, يقول الراوي: وأنا أنظر.