القدوة أمرٌ هام في حياة طالب العلم الذي أصبح اليوم وكأنه لا قدوة له، وطلب العلم الذي يعد في عصرنا اليوم معلماً هاماً من معالم الحاضر ومؤشراً صحيحاً في طريق المستقبل استدعى جهوداً كبيرة من العلماء والمربين والمخلصين في هذا الاتجاه، والعلم ليس باباً واحداً يدخل منه وإنما هو أبواب وأشكال مختلفة له وسائله وضوابطه.