أنتقل إلى نقطة ثالثة في هذا الموضوع، وهي: قضية من المسئول إذاً؟ في نظرنا نحن المسلمين، الذين غاب عنا إحساسنا بشخصياتنا وقيمتنا وإنسانيتنا ودورنا المنتظر، نلقي المسئولية على جهات شتى.