أنتقل إلى نقطة ثانية وهي مهمة في الموضوع بعد هذه المقدمة، وهي: الحديث عن واقع المسلمين وواقعنا نحن تجاه هذه القضية، قضية المسئولية فمن المسئول عما يقع؟