فصاحتهم

ثانياً: أنهم كانوا عرباً أقحاحاً فصحاء، يعرفون معنى القرآن والسنة، ولم تختلط ألسنتهم بشيء من العجمة أو اللكنة التي دخلت فيمن بعدهم، فكانوا يفهمون المعاني المرادة بلغة العرب، بخلاف من جاءوا بعدهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015