وجدنا في هذه الأمة من ارتضوا سنة وهدياً غير هدى الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع شئون حياتهم، حيث يقيمون اقتصادهم، وسياستهم، واجتماعهم، وعلاقتهم الداخلية والخارجية على قوانين الشرق والغرب.