المستقبل للإسلام

المستقبل لهذا الدين أمر حتمي لابد منه، والاهتمام بالمستقبل لهذا الدين قضية فطرية وشرعية، اهتم بها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه والسلف الصالح من بعدهم، وأعداء الإسلام كثير، وهم يكيدون له ليل نهار ويتحالفون ضده رغبة في الوصول إلى مآربهم، لكن الأدلة الشرعية على أن المستقبل لهذا الدين قطعية لا يشك فيها اثنان.

فعلينا أن نوقن أن المستقبل لهذا الدين ونأخذ بالإسباب الشرعية مع الاعتماد على الله تعالى القائل: ((وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ)) هذا جملة ما تحدث الشيخ عنه في هذا الدرس الممتع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015