السبب الأول من أسباب الإجابة: ما يتعلق بالدعاء نفسه.
مثل أن يدعو الإنسان ربه بأسمائه الحسنى وصفاته العلى، أو باسمه الأعظم، اللهم إني أسألك بأنك أنت الله الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد.
أو بدعوة ذي النون، ما دعا بها مسلم إلا أجابه الله عز وجل: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فهذا من الأسباب، وهو سبب يرجع إلى الدعاء نفسه.