من الحلول: الأول: الإقبال على القراءة.
فهي جزء من الإعلام، وسماع الأشرطة الإسلامية، ولها دور كبير في مثل هذا المجال، لتوعية الإنسان وملء عقله وقلبه.
قد يقول الإنسان: أنا خرجت من المدرسة، تريدني أن أرجع لأقرأ -مثلاً- وأضيع وقتي في القراءة! أقول: نعم، القراءة غير المدرسة، فأنت تختار ماذا تقرأ، وفي أي وقت تقرأ، وأي لون من المعلومات، تقرأ قصة أو رواية أو تاريخاً أو شعراً أو مجلةً مفيدة أو علماً نافعاً أو ما أشبه ذلك، أو تستمع إلى شريط ينفعك في دينك أو دنياك، أو ينور لك الطريق، أو يزيد في خبرتك ومعلوماتك.