تحدث الشيخ عن داوعي الحديث عن هذا الموضوع، ثم ذكر دلالات الرؤى والأحلام، ثم بين حقيقة الرؤيا عند غير المسلمين وعند المسلمين، وعلى ضوء ذلك شرع في ذكر أقسام الرؤيا كما تدل على ذلك النصوص الشرعية، ثم عرف الرؤيا الصالحة ومنزلتها، وأن من جملة من يرى الرؤيا الصالحة الأنبياء والصحابة الصالحون وأنه قد يراها غير الصالحين، وذكر بعض الرؤى الواردة عنهم.
ثم عدد عوامل صدق الرؤيا، وأنه لا يثبت بالرؤيا حكم شرعي، وأن لها آداباً، وختم بالكلام على تعبير الرؤيا