يسر النبي صلى الله عليه وسلم في معاملته مع أصحابه أمر عجيب! كان معهم طيلة الوقت أو أكثر الوقت، في السفر، والإقامة، في الحرب والسلم، في الحج والعمرة والجهاد والغزو وفي المسجد بل في البيت، ولذلك قالت عائشة: [[كانت معظم صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في آخر عمره قاعداً بعدما حطمه الناس]] هذا داخل وهذا خارج، وهذا في شفاعة وهذا في قضية.