الضرر الحادي عشر: هو خلخلة ارتباط الفرد بمجتمعه وربطه عاطفياً بمجتمعات أخرى يشاهدها، فهو يشاهد ما يسمونه بالحرية، سواء أكانت حرية -فيما يزعمون- سياسية أم غيرها.
يقول عبد الله بن خميس وهو يتحدث عن الحرية في الشعر: حُريةً زعموها واسْمُها لغةً فوضى وسِيَّانَ جاءوا الحقَ أم جَاروا فهي في الحقيقة فوضى وليست حرية، لكن هكذا يتصور كثير من الشباب المخدوعين بمثل تلك المجتمعات.