السؤال يقول: قد أخبرتني أمي بأنها سوف تقوم بقطع العادة الشهرية بأخذ الحبوب.
ما حكم هذا؟ وما حكم صيامها؟
صلى الله عليه وسلم إذا كانت الحبوب لا تضر بصحتها، وأرادت استخدامها بشكل مؤقت من أجل الصيام، أو من أجل العمرة، أو ما شابه ذلك، فالذي يظهر إن شاء الله أنه لا حرج في ذلك، وإن كان الأولى بالمرأة أن تترك عادتها بشأنها وتفطر أيام العادة ثم تقضيها فيما بعد، وهذا أمر كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: {قد كتبه الله على بنات آدم} .