تكلم الشيخ حفظه الله عن الحياة وحقيقتها وعن القائلين بأنها خلقت عبثاً، ورد عليهم بالدليل الشرعي ثم أردفه بالدليل العقلي المقنع مثبتاً أن الحياة بعدها حساب وعقاب.
ثم تكلم عن أن المرء عندما يتقي المحارم فإنه يكون أعبد الناس، ثم بين الأمور التي تنافي حقيقة التقوى، وبعد أن ذكرها أجاب عن سؤال مضمونه: التفجيرات وما وراءها من مفاسد.