بدأ الشيخ هذه المادة بمواصلة القراءة في كتاب "الترغيب والترهيب" للمنذري، حيث وصل إلى كتاب "الترغيب في عيش السلف"، فأورد الأحاديث الدالة على صبره صلى الله عليه وسلم على الأذى في سبيل إتمام رسالته، وزهده في عرض الدنيا.
ثم أجاب عن سؤال متعلق بحكم الاعتقاد بالأحاديث التي تتعلق بأمور الدين والعبادات دون الأحاديث المتعلقة بأمور الدنيا، ذاكراً بعض الأمثلة على ذلك.
بعد ذلك تكلم عن حكم إدراج بعض الألفاظ في النصوص التوقيفية، مع إيراد بعض الأمثلة في هذا السياق.