إن تفسير القرآن الكريم يعتمد أول ما يعتمد على تفسيره بالقرآن، ثم بالسنة، وذلك وفق القواعد التي أقرها أهل العلم، وبهذا يتم الجمع بين النصوص التي ظاهرها الاختلاف في بعض الأحيان، مع فهمها فهماً صحيحاً دون ضرب النصوص بعضها ببعض.
وفي هذه المادة أجاب الشيخ عن بعض الأسئلة التي تجلِّي هذا المفهوم، كما أجاب عن بعض الأسئلة لبيان ضوابط حمل ألفاظ النصوص على المعاني المرادة فيها.