إن الحديث عن واقع الأسرة المسلمة مؤلم جداً، فدعاة تحرير المرأة من دينها يحيكون المؤامرة تلو المؤامرة منذ عشرات السنين من أجل زعزعة البنية الاجتماعية للأسرة المسلمة، بدءاً من دعوة الطهطاوي وقاسم أمين وهدى شعراوي، وسعد زغلول وانتهاءً بالقرارات الوزارية التي تهدف إلى إفسادها وإخراجها من بيتها، فيجب علينا جيل الصحوة أن نهتم بالمرأة؛ لأنها الأساس في صلاح المجتمع.