حاجتنا إلى طلب العلم

طلب العلم فريضة على كل مسلم، وبالعلم يعبد الله على بينة وبصيرة ولا يشرك به شيئاً، وفضل طلبه عظيم كما اشتهر في الأحاديث والآثار.

ولكي يؤتي الطلب ثمرته؛ لابد من التزام الطالب آداب المتعلم مع العالم ومع إخوانه المتعلمين كذلك.

ثم لابد له من الإخلاص في الطلب، وعدم التهاون في السؤال عما أشكل عليه، وهناك أمر يعين على التأدب بآداب العلماء وطلاب العلم: ألا وهو قراءة سير العلماء وطلاب العلم من السلف الصالح: كالشافعي وأحمد وغيرهما.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015