جنة الرضا في التسليم لما قدر الله وقضى
الله سبحانه وتعالى هو الذي يعلم ما ينفعنا وما يضرنا، لذلك قد يبتلي سبحانه بعض عباده بالخير والبعض الآخر بالشر، وقد ابتلى سبحانه وتعالى أنبياءه واختبرهم، ومن أولئك الأنبياء أيوب عليه السلام، فقد صبر هذا النبي على البلاء، وحمده لله سبحانه على ذلك.