تحت كل محنة بشرى [1]

من المحن تأتي المنح، وتحت كل مصيبة خير لصاحبها ولا أدل على ذلك من قصة أم موسى عليه السلام، فقد ابتلاها الله تعالى بأن أمرها أن تلقي ولدها في اليم، ثم انقلبت محنتها منحة وخيراً، ومثلها قصة الإفك؛ فقد كانت محنة ومصيبة في البداية على عائشة رضي الله عنها، ولكن الله تعالى جعل من بعدها خيراً كثيراً لها وللمسلمين، وغيرها من القصص.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015