لقد فاق العلامة ابن باز معظم أهل زمانه، وربا على على كثير من علماء عصره، وجمع الله له بين العلم والعمل، فحق لهذه الأمة أن تحزن أشد الحزن على رحيله، ومن حقه على هذه الأمة أن ينشروا علمه وكتبه.