وبعد مغيب الشمس تدفع المرأة إلى مزدلفة، ولا تجلس إلا جانب زوجها، الذي هو محرم لها، حتى لا تحدث الخلطة بين الرجال والنساء، دفعاً للفتنة، وسداً للذريعة.