حرمة العلماء

حث الإسلام على مكارم الأخلاق ورغب فيها، ومن تلك الآداب إكرام الكبير وصاحب العلم وحامل القرآن، حيث ورد الترغيب في ذلك في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد كان السلف الصالح من الصحابة والتابعين أعظم قدوة في ذلك؛ إذ ضربوا في هذا الباب أروع الأمثلة، فما أحوج المسلمين إلى الأدب مع أكابرهم وعلمائهم!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015