لا عز للمسلمين ولا كرامة إلا بالمحافظة على الهوية الإسلامية المبنية على العقيدة الصحيحة؛ فالمؤمن عزه في عقيدته؛ فعقيدته هي كل شيء بالنسبة له، فهي وطنه وهي أهله ونسبه، سلفه في ذلك أنبياء الله صلوات الله وسلامه عليهم.