نهى الله المؤمنين أن يتخذوا الكافرين أولياء، وأمرهم أن يوفوا بالعقود سواء كانت مع المؤمنين أو الكافرين، ونهاهم أن يحلوا شعائر الله، كل ذلك لمصلحتهم الدينية والدنيوية.