الأمر الثاني: أريد أن أنبه إلى أن العلم سبب لخير الدنيا والآخرة إن قرن بالعمل، فالعلم يهتف بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل، ومطلوب من الإنسان أن يعمل بما علم وكما قيل: وعالم بعلمه لم يعملن معذب من قبل عباد الوثن