للصلاة مبطلات كثيرة تنافي ما شرعت من أجله، وقد بين الفقهاء هذه المبطلات، واختلفوا في بعضها، فينبغي معرفة هذه المبطلات، ومعرفة الراجح فيما اختلف الفقهاء فيه، لئلا يقع المسلم دون انتباه منه في أحدهما.