الرابع عشر: التفكر في أمر دنيوي، لما فيه من الشغل عن الخشوع الذي امتدح الله به المؤمنين في قوله: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ} [المؤمنون:1 - 2].