الصلاة من أهم دعائم وشعائر الدين الحنيف، ولابد من معرفة أشياء قد تنقص من أجرها ولكن لا تبطلها، وهي المكروهات.
والصلاة لا تسقط في حضر ولا في سفر لأي عذر كان، وقد فرض الإسلام صلاة يصليها المجاهد في ساحة الوغى، وهي صلاة الخوف، ولها صفات معينة في أحوال معينة، وهذا يدل دلالة قاطعة على عظم هذا الدين ورفقة بمعتنقيه.