الخميني ووثيقة لعن الشيخين

سلف الحديث عن هذه الوثيقة، وهي مصورة وموجودة، وهو يمكن أن يتنازل عن أكبر القضايا، أما لعن الشيخين فلن يتنازل عن لعن أبي بكر وعمر أبداً، فهو يقول في مجالسه العامة والخاصة، وطولب بعض مقربيه من بعض علماء المسلمين أن يتنازلوا عن هذا، فأبوا، ورفضوا، وطلبوا كل شيء إلا هذا المقال، فهو من وثائقه المحفوظة، ووقع بختمه، وبتوقيعه وإمضائه، وتقرأ بعد كل صلاة عنده هذه الأيام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015