يقول المستشرق كريسي موريسون: لقد كان محمدٌ عجباً، يصلح مشاكل العالم وهو يشرب القهوة في بيته في المدينة.
كتاب عظماء العالم المترجم فيه مائة عظيم، أخذوا عظماء الصين، وعظماء العرب واليونان، وعظماء الأمريكان والفرنسيين والإنجليز فكانت المرتبة الأولى -والحق ما شهدت به الأعداء- لمحمد صلى الله عليه وسلم، والثاني: عيسى عليه السلام، والثالث مكتشف الكهرباء أديسون، والرابع عمر بن الخطاب، وأخذوا مكتشفين آخرين وأجمعوا على الكتاب، ولذلك صدر الكتاب هذا من هيئة الأمم، فنحن نستشهد ونقول: الحمد لله ما دام أنهم قالوا إن الرسول صلى الله عليه وسلم أول عظيم فهو فضل من الله