فتجد بعض الطلبة يتكلم عن مسألة، ويعيشها، ويكررها، وكأنها قضيته الكبرى في كل مجلس، حتى تطغى على حياته، مثل جلسة الاستراحة، فبعضهم جعل قضية الساعة هي جلسة الاستراحة.
وبعض الناس الآن جعلوا قضية الساعة حرب الخليج، والمشاكل التي في الخليج، ونحن لا نقول: يُلغيها من حياته، لكن يعطيها حجمها الطبيعي.