ومن الدروس المستفادة أيضاً: أنه يجب أن تكون مواقفنا واحدة لا تتغير، نوالي من والى الله، ونعادي من عادى الله، وبذلك نرتاح ونريح أنفسنا وضمائرنا وعالمنا من التذبذب والتردد.