قالوا: من هم المتطرفون؟ قلنا: هم مروجو المخدرات، وتاركو الصلوات، وعاقو الآباء والأمهات.
قالوا: إلى أين وصلت الصحوة الإسلامية؟ قلنا: إلى موسكو، فقد خرج هذه السنة من موسكو من قلب عاصمة الملحدين، عاصمة بريجنيف وجرباتشوف ألفا حاج أو ما يقاربهم يقولون من هناك: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك.