الفائدة السادسة عشرة: قبول إجارة المرأة:
فإن الرسول صلى الله عليه وسلم قبل إجارة أم هانئ لـ ابن هبيرة لَمَّا أجارت ابن هبيرة من علي بن أبي طالب.