Q ما رأيكم إذا كانت زوجته معه وأطفاله، وأراد أن يحج بها؟
صلى الله عليه وسلم بعض أهل العلم استثنى في هذه المسألة وقال: إن كانت للضرورة فمع أهله وأمه -مثلاً- وأخته وزوجته، بشرط ألا تكشف عليه؛ لكني لا أرى فتح هذا الباب؛ لأنه سوف يكون في السفر أمور، وسوف يُفْتَح الباب للناس على هذا الأمر، وفيه ضرورة، بل تحضر هي ولياً لها أو قريباً لها مَحْرَماً.