كل يدعي المحبة لكن هناك علامات وإذا لم يأت الإنسان بشهود فهو كاذب:
والدعاوى إذا لم يقيموا عليها بينات أصحابها أدعياء
ولو أعطي الناس بدعواهم لادعى الخلي حرقة الشجي، وحديث ابن عباس: {لو أعطي الناس بدعواهم, لادعى أناس دماء أناس وأموال أناس}.
ولو كان كل إنسان يسلم له بدعواه لأخر أناس صادقون وقدم قوم كاذبون.