تدبر القرآن ومعايشته، وحفظ ما يستطاع منه؛ والعمل به.
يقول أحد الصالحين: قرأت الرقائق والمواعظ فما وجدت كتدبر القرآن, والقرآن إذا صادف قلوباً واعية فإن القلب ينشرح، ولذلك يقول عليه الصلاة والسلام: {اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه} ويقول عليه الصلاة والسلام: {خيركم من تعلم القرآن وعلمه}.